بسبب شدوده قتلت زوجها 



اعتاد ممارسته عليها منذ زواجها وعرضها للتعذيب فأنهت حياته بضربة قاتلة

لم تكن الظروف رحيمة بزوجة عشرينية ضواحي ابن سليمان، فبعد سنوات العنف اليومي الذي مارسه عليها زوجها، وإجبارها على ممارسات جنسية شاذة، وجدت نفسها حبيسة جدران سجن عكاشة، بعد أن تورطت في قتله خلال عراك بينهما.
وحسب مصادر “الصباح”، قرر الوكيل العام للملك بمحكمة الاستئناف بالبيضاء، متابعة الزوجة بجناية القتل، وأمر بإحالتها على قاضي التحقيق، الذي حدد الأسبوع المقبل تاريخا لبداية استنطاقها تفصيليا.
وتمسكت الزوجة بالقول إن نية قتل زوجها لم تكن واردة لديها، إذ كانت في حالة دفاع شرعي عن النفس، بعد أن حل يوم الجريمة بالمنزل وهو في حالة سكر، فحاول ممارسة شذوذه عليها، فلما رفضت، عرضها للضرب بهراوة قبل أن يتوجه إلى المطبخ ويحضر “يد مهراز” وشرع في ضربها بشكل جنوني قبل أن تتمكن من نزعها منه وتوجه له ضربة تسببت في قتله.
وأثارت الزوجة البالغة من العمر 25 سنة، تفاصيل مثيرة حول تصرفات شاذة لزوجها الهالك، دفعت المحققين إلى التعاطف معها، إذ أكدت أن زوجها مدمن على الخمر، وينفق عليه جل ماله الذي يتحصل عليه من عمله بالضيعات الفلاحية بابن سليمان.
كما أكدت أنه منذ زواجها، كان يمارس عليها الجنس بطريقة شاذة، وفي حال احتجاجها يعرضها لعنف شديد، مشيرة إلى أنها اضطرت في مناسبة إلى مغادرة بيت الزوجية، إلا أنها لم تلق الترحاب من قبل أفراد أسرتها، لتجبر على العودة وتقبل مصيرها. واستغل الزوج هذا الأمر، ليواصل عنفه الجسدي والجنسي على زوجته، وهو في حالة سكر، فالتزمت الصمت واستسلمت لقدرها، فاسحة له المجال لممارسة شذوذه عليها، وبعد إشباع غريزته يعتدي عليها جسديا.
وتحولت حياة الزوجة إلى جحيم بعد أن صار الزوج يكرر سلوكه بشكل دائم، ويوم الجريمة، حل بالمنزل وهو في حالة سكر، فالتقط هراوة وشرع في ضربها ضربا مبرحا، دون أن يعير اهتماما لتوسلاتها، قبل أن يتوجه إلى المطبخ ويحضر “يد مهراز” ويوجه لها ضربات قوية، فتمكنت الزوجة من شل حكرته، ونزعت منه الأداة الحديدية ووجهت له ضربة قوية أسقطته على الأرض، قبل أن يفارق الحياة.
وأكدت المصادر أن دفاع الزوجة يترقب نتائج التشريح الطبي الذي أمرت به النيابة العامة، إذ يحتمل أن يكون الزوج فارق الحياة لأسباب أخرى غير الضربة التي تعرض لها بـ”يد المهراز”.
مصطفى لطفي

 

 ايقاف زو ق بصدد تهريب كمية كبيرة من المخدرات من مليلية نحو الناظور


ذكرت صفحة jpo dgsn  maroc 

‏⁧‫#مكافحة_تهريب_المخدرات‬⁩

‏الناظور: تفكيك شبكة إجرامية متورطة في محاول تهريب شحنات من الكوكايين والهيروين والأقراص المخدرة نحو المغرب على متن زورق للصيد انطلاقا من مليلية.





 اصدار شيك بدون رصيد يطيح برئيس جماعة بشيشاوة


أوقفت عناصر الشرطة القضائية المحلية لمفوضية الأمن بإيمنتانوت، أخيرا، رئيس جماعة قروية بإقليم شيشاوة، على خلفية مذكرة بحث من أجل إصدار شيك بدون رصيد.

وأوضحت مصادر مطلعة ل «الصباح»، أن عناصر الشرطة القضائية بمعية عناصر الأمن العمومي، كانت مرابضة بالسد القضائي الموجود بمدخل المدينة، قبل أن توقف رئيس الجماعة الذي كان على متن سيارة خاصة، في إطار بحث روتيني، إذ جرى تنقيط الرئيس المذكور، ليتبين أنه موضوع مذكرة بحث، إذ تم ربط الاتصال بمسؤولي مفوضية الشرطة بالمدينة، وكذا النيابة العامة، التي أصدرت تعليمات بنقله إلى مقر مفوضية الأمن بالمدينة ذاتها، والاستماع إليه في محضر رسمي.

وكشفت مصادر «الصباح»، أن رئيس الجماعة المنتمي إلى حزب معارض، ربط الاتصال بمجموعة من معارفه ومقربيه، من أجل توفير مؤونة الشيك، وأكد في محضر الاستماع إليه، أنه مستعد لأداء قيمة الشيك وأنه متوفر عليها، كما حضر دفاعه الذي أكد استعداد موكله لأداء قيمة الشيك فورا بصندوق المحكمة، ليتم ربط الاتصال بالنيابة العامة، التي أمرت بالاستماع إليه قبل إخلاء سبيله، وتقديمه صباح الجمعة الماضي، أمام النيابة العامة في حالة سراح، إذ تم استنطاقه من قبل وكيل الملك ومتابعته في حالة سراح، من أجل جنحة إصدار شيك دون توفير مؤونة.

محمد العوال (آسفي)


نزهة اطفال للصيد العصافير تؤدي لاكتشاف جتة متحللة  



أفادت مصادر للجريدة ان بعض الأطفال كانوا في نزهة لصيد العصافير ضواحي مدينة بني ملال قرب محطة تصفية مياه الواد الحار ، فاكتشفوا قبل قليل جثة متحللة أكلتها الديدان ، ملقاة بجانب ساقية مائية. يرجح انها تعود لرجل.


ويضيف المصدر ذاته ، ان احد الشبان قام بتبليغ رجال الامن الوطني والسلطات المحلية والدرك الملكي الذين قاموا بتمشيط المكان ، والتحقيق في ظروف وملابسات الوفاة ، فيما تم نقل الجثة إلى مستودع الأموات بالمستشفى الجهوي ببني ملال من أجل إخضاعها للتشريح الطبي. 

هذا ولاتزال الجثة مجهولة الهوية ، كما ان الأجهزة الأمنية تُسارع للوصول إلى فك لغز الوفاة ، ومعرفة إن كان الامر يتعلق بوفاة عادية أو جريمة قتل 

 

ايقاف مروج المخدراتبتازة و هو يهربها عبر طاكسي عمومي



أودع أربعة أشخاص تتراوح أعمارهم بين 30 و50 سنة،

 أحدهم ذو سوابق قضائية، مساء الخميس، السجن المحلي بتازة، بعد متابعتهم بتهم «مسك المخدرات وترويجها وتسهيل استعمالها على الغير»، بعد إيقافهم متلبسين بحيازة ثلاثة كيلوغرامات من مخدر الشيرا، كانوا ينوون ترويجها على زبنائهم بأحياء مختلفة بالمدينة. وحسب مصادر «الصباح»، أوقف ثلاثة من المشتبه فيهم من قبل عناصر المصلحة الجهوية للشرطة القضائية، في سد قضائي عند مشارف المدينة على متن سيارة أجرة من الصنف الأول، قادمة من ناحية الإقليم في اتجاه المدينة، بناء على معلومات دقيقة توصلت بها ووفرتها عناصر أمنية، وحجزت الكمية المخبأة بالسيارة. وكشفت المصادر ذاتها، أن العناصر الأمنية وضعت يدها على 19 قطعة من المخدر بالحجم نفسه، وخمسة أكياس بلاستيكية بها مادة مخدرة، وضعتها رهن إشارة إدارة الجمارك، فيما حجزت أيضا أربعة هواتف و1500 درهم، في عمليتين إحداهما تطلبت تنقلها إلى منزل المزود الرئيسي المقيم بجماعة قروية مجاورة، واعتقاله واقتياده لمخفر الشرطة.


ايقاف شابة تتحيز حبوب الاجهاض بالقنيطرة 


 أحالت المصلحة الولائية للشرطة القضائية بمدينة القنيطرة

 عل النيابة العامة المختصة، صباح الأربعاء 27 يناير الجاري، سيدة تبلغ من العمر 18 سنة، يشتبه في تورطها في قضية تتعلق بحيازة وترويج أدوية أجنبية خاضعة لمبرر الأصل من شأنها الإضرار

بالصحة العامة للمواطنين.
وحسب مصدر لـle360، فإن مصالح الأمن الوطني رصدت إعلانا على مواقع التواصل الاجتماعي، يعرض للبيع أقراصا طبية مهربة يشتبه في استعمالها في أغراض الإجهاض، مما استدعى فتح بحث قضائي أسفر عن تحديد هوية المتورطة في هذا النشاط الإجرامي وإيقافهما، وبحوزتها تم حجز 50 وحدة من هذه الأقراص الطبية.

وذكر المصدر أن المصالح الأمنية أودعت المشتبه فيها تحت تدبير الحراسة النظرية رهن إشارة البحث الذي جرى تحت إشراف النيابة العامة المختصة، للكشف عن جميع ظروف وملابسات هذه القضية، وذلك قبل أن تتم إحالتها على العدالة صباح اليوم الأربعاء

  

            دراجة نارية تودي بحياة دركي  بافران 


 تعرض دركي في الثلاثين من عمره لحادثة سير خطيرة 

أودت بحياته يوم الأحد 24 يناير الجاري، حيث صدمته دراجة نارية من النوع الكبير عندما كان يؤدي مهامه بشارع محمد الخامس بإفران.

المصادر التي حضرت الواقعة أفادت أن صاحب الدراجة النارية كان متوجها نحو الدركي بسرعة كبيرة دون أن يحترم علامة قف و هو ما أدى لاصطدامه بالدركي مسببا له نزيفا حادا ما عجّل بوفاته.
و بهذه المناسبة الأليمة، يتقدم طاقم جريدة الحقيقة24 لأسرة شهيد الواجب الوطني و أسرة الدرك الملكي بأحر التعازي خاصة سرية الدرك بإقايم الحاجب التي كان مبعوثا من طرفها إلى إفران لتأدية الواجب المهني

 


دعس “عون سلطة ” وسطو مسلح يفضحان عصابة



مروحية ومطاردات هوليودية للدرك والأمن لإيقاف جناة يستهدفون ناقلات المسافرين

تسابق مصالح الدرك الملكي بالدريوش، بتنسيق مع المصالح الأمنية بالناظور والحسيمة، الزمن، لوضع حد لفرار عصابة إجرامية متورطة في محاولة قتل عون سلطة، كان يقود دراجته النارية وسائق سيارة، أول أمس (الخميس). وحسب مصادر “الصباح”، فإن الواقعة، الشبيهة بأفلام “الأكشن”، التي هزت منطقة ابن الطيب بإقليم الدريوش، استنفرت القيادة الإقليمية للدرك الملكي، التي أوفدت تعزيزات أمنية كبيرة إلى مسرح الجريمة، للسيطرة على الوضع ومطاردة المشتبه فيهم.
وكشفت المعلومات الأولية للبحث، أن افتضاح أفراد العصابة التي تتكون من ثلاثة أشخاص، تم بعد تورطهم في عملية دهس عون سلطة (مقدم)، بعد مطاردته، وهو على متن دراجته في محاولة لتصفيته، وسطو مسلح بإطلاق الرصاص في الهواء لإرغام سائق سيارة على النزول منها، لاستعمالها في عملية الهروب الكبير، وهو ما استنفر عناصر مختلف مصالح الدرك الملكي، التي قررت مطاردتها بتنسيق مع كافة المصالح الأمنية، من شرطة واستعلامات عامة.
وضبطت مصالح الدرك الملكي سيارة العصابة، من نوع “مرسيديس 220″، تم التخلي عنها بعد تعرضها لخسائر مادية بسبب مطاردة دراجة عون السلطة ودهسها.
وأوردت مصادر متطابقة، أن القائد الإقليمي للدرك الملكي انتقل إلى مسرح الجريمة، رفقة كبار المسؤولين، معززا بعناصر سرية ابن الطيب والمركز القضائي بجماعة ميضار، وأمر باستنفار مختلف الوحدات بمكان الواقعة لمباشرة تحرياتها الميدانية ليل نهار، مستعينة بمروحية وكلاب مدربة ونصب حواجز ودوريات بالتنسيق مع مصالح الأمن للقيام بمطاردات هوليودية لتعقب آثار العصابة، التي تمكنت من الفرار بطريقة مثيرة.
وأفادت المصادر ذاتها أن الأبحاث الأولية أظهرت خطورة الأفعال الإجرامية، التي يرتكبها أفراد العصابة، إذ يستعينون في عمليات السطو على سيارات المسافرين والمارة وتهديد الضحايا والاعتداء عليهم في حال إبداء أي مقاومة، على سلاح ناري وأسلحة بيضاء.
وباشرت مصالح الدرك الملكي بالدريوش، بحثا قضائيا تحت إشراف الوكيل العام للملك لدى محكمة الاستئناف بالناظور، لكشف ملابسات الواقعة المثيرة وتبيان الجرائم الأخرى، التي تورط فيها المتهمون، وكذا ظروف وخلفيات حيازتهم للرصاص، في انتظار وضع حد لعملية فرارهم، التي مازالت متواصلة.
واستدعى الاعتداء الخطير، نقل “المقدم” الذي يوجد في وضعية حرجة إلى المستشفى الإقليمي للناظور، في محاولة لإنقاذ حياته، في انتظار تماثله للشفاء للاستماع إلى إفادته لمعرفة دواعي محاولة قتله، وهل لها علاقة بتصفية حسابات للتخلص محاولات فضحه المخالفين للقانون، وشرع في الاستماع إلى ضحية السطو، بحثا عن خيط رفيع يقود لإيقاف الجناة.
وعلمت “الصباح” أن حملات التمشيط مازالت متواصلة، وهي المجهودات التي تتم بتنسيق بين الدرك الملكي والأمن لتشديد الخناق على كافة أفراد العصابة الخطيرة بعد إغلاق كافة المنافذ، التي يمكن أن يتسلل منها أفراد العصابة.
محمد بها وجمال الفكيكي (الناظور)

 

تحقيق قضائي في حبس تلميذة بمرحاض إعداديتها ليلة كاملة بطنجة



 قضية التلميذة التي أمضت ليلة كاملة محبوسة بمرحاض تطورا جديدا، بعدما اتهمت والدتها رسميا مدير إعدادية تابعة للمديرية الإقليمية لوزارة التربية الوطنية بطنجة أصيلة، والحارس العام بها وعون الحراسة، بالإهمال والتقصير في حماية سلامة ابنتها التلميذة بالسنة الثالثة بذات الإعدادية، وذلك في شكاية وجهتها الأسبوع الجاري للنيابة العامة.

المشتكية أوضحت أن ابنتها ولجت مرحاض المؤسسة لقضاء حاجتها، إلا أنها تفاجأت بإغلاق بابه عليها من الخارج، ورغم كل محاولاتها لطلب المساعدة، ونظرا لبعد المراحيض عن باقي مرافق وأقسام الإعدادية، لم تتم الاستجابة لصرخاتها وطلبات نجدتها، ما نتج عنه تأزم حالتها النفسية، وإصابتها بصدمة عصبية حادة ناتجة عن صراخها الهيستيري طوال الليل وخوفها من الظلام.

الأم عابت على المشتكى بهم، استهتارهم بطلب مساعدتها لهم بعد تأخر عودة ابنتها للبيت، وعدم استجابتهم لتوسلاتها لهم بالمساعدة في البحث عن الطفلة المختفية، دونما مراعاة لحالتها النفسية المطبوعة بالخوف على مصير ابنتها، مؤكدة أن ماعاشته هذه الأخيرة بات يهدد مستقبلها الدراسي والاجتماعي، وأنها بحاجة ملحة لرعاية طبية ونفسية لمساعدتها على الخروج من حالة الاكتئاب والمحنة التي تعيشها.

هذا وقد سارعت النيابة العامة بالمحكمة الابتدائية بطنجة، لإعطاء تعليماتها للشرطة القضائية بفتح بحث في الموضوع يحدد ظروف وملابسات واقعة الإغلاق، وكذا المسؤوليات الناجمة عن ذلك.

 وجه له طعنة قاتلة داخل سيارته قبل أن يلوذ بالفرار


لفظ شاب عشريني أنفاسه الأخيرة، في الساعات الأولى من ليلة الأربعاء/الخميس، لحظات بعد وصوله إلى قسم المستعجلات بالمستشفى الجهوي محمد الخامس بطنجة، نتيجة تعرضه لطعنة سكين قاتلة، وجهها له أحد معارفه بواسطة سلاح أبيض، وهما على متن سيارة الضحية قرب ساحة 20 غشت بحي السواني وسط المدينة.
وأفاد مصدر طبي، أن الهالك، البالغ من العمر 23 سنة، وصل إلى المستشفى وهو في حالة غيبوبة تامة، نتيجة تعرضه لضربة قوية بواسطة آلة حادة أصابته جهة القلب، نتج عنها تلف في الأنسجة الدموية ونزيف حاد، مؤكدا أن الطاقم الطبي لم يتمكن من تقديم أي مساعدة لإنقاذ حياة الضحية بسبب عمق وخطورة الجرح الغائر الذي أصيب به، ليتم نقله إلى مستودع الأموات الجماعي للمدينة، في انتظار تعليمات 
النيابة العامة.

وفور علمها بالحادث، باشرت فرقة للأبحاث تابعة لمصلحة الشرطة القضائية الولائية بالمدينة، تحرياتها في الموضوع إلى حين تمكنها من تحديد هوية الفاعل، الذي جرى إيقافه في اليوم نفسه بحومة ظهر الحمام بمنطقة بني مكادة، وبحوزته السكين المستعمل في هذه الواقعة، ليتم وضعه، بأمر من النيابة العامة المختصة، رهن تدابير الحراسة النظرية، من أجل التحقيق معه حول أسباب وملابسات طعنه الضحية وقتله.
وحسب تصريحات المشتبه فيه، البالغ من العمر 18 سنة وهو من ذوي السوابق القضائية، فإن وقائع الحادثة ابتدأت عندما طلب الجاني من الضحية، وهو ابن حيه وتربطه به علاقة صداقة وجوار، أن يوصله بسيارته إلى المستشفى لعلاج جرح أصابه في اليد، وفي الطريق نشب بينهما شجار تطور للسب والشتم، ما دفع الجاني إلى طعنه بواسطة السلاح الأبيض في صدره جهة القلب، قبل أن يغادر مسرح الجريمة في اتجاه المجهول.
وينتظر أن تحيل مصلحة الشرطة القضائية، اليوم (الجمعة)، المتهم على أنظار الوكيل العام لدى استئنافية طنجة، الذي يرتقب أن يحيله بدوره على قاضي التحقيق بالمحكمة نفسها لإجراء بحث تفصيلي معه حول التهمة الموجه إليه، وتتعلق بجناية “الضرب والجرح المفضيين إلى الوفاة”، قبل تقديمه أمام العدالة.
المختار الرمشي (طنجة)


السجن لممرضتين سرقتا أغراض مرضى كورونا

السجن لممرضتين سرقتا أغراض مرضى كورونا

دانت غرفة الجنايات الابتدائية باستئنافية تازة، الاثنين الماضي، ممرضتين عرضيتين في المركز الاستشفائي الإقليمي ابن باجة، متهمتين بسرقة أغراض وهواتف المصابين بفيروس كورونا، بسنة واحدة حبسا نافذا لكل واحدة منهما، بتهمة “السرقة المقترنة بظرفي التعدد واستغلال جائحة كوفيد 19”.
وحكمت عليهما بعد مرافعة دفاعهما والنيابة العامة، في ثالث جلسة لمحاكمتهما بعد إيداعهما السجن المحلي في 16 نونبر الماضي بعد إيقافهما من طرف الشرطة القضائية، بناء على شكايات للنيابة العامة تقدم بها ضحاياهما وأقارب لهم فوجئوا باختفاء أغراضهم في ظروف غامضة بعد وفاتهم أو تلقيهم العلاج بالمستشفى.
واستمعت هيأة الحكم للمتهمتين باستعمال تقنية “الفيديو كونفرونص” المعتمدة في المحاكمة عن بعد، تماشيا مع تدابير الوقاية من كورونا، بعدما أجلت ذلك في جلستين لإعادة استدعاء مشتكية تخلفت وإمهالا للدفاع الذي رفضت المحكمة ملتمسه بتمتيع متهمة بالسراح المؤقت، بداعي توفرها على ضمانات الحضور.
وأوقفت الممرضتان المعينتان عرضيتين بالمستشفى، بناء على أبحاث فتحتها الشرطة القضائية في شكايات مختلفة، بينها تلك للشاهدة المتخلفة وشقيق مريض متوفى سرقت منه أغراضه، خاصة هاتفه و500 أورو كانت بحوزته أثناء دخول المستشفى، بعدما اعتمدت على تسجيلات كاميرات المراقبة المثبتة بالجناح الخاص بالمرضى.
وحجزت مصالح الأمن بعد تنقلها إلى منزلي المشتبه فيهما، هاتفا محمولا ومبلغا ماليا وضعا رهن إشارة البحث، الذي فتحته بخصوص الشكايتين بعد تسجيل سرقات متعددة لمرضى كورونا، دون أن يسلم منها طبيب بمركز صحي بمنطقة تاهلة، سرق منه هاتفه أثناء علاجه بالجناح، الذي شهد احتجاجات سابقة للمرضى على تردي الخدمات.

حميد الأبيض (فاس) 


شرطة سلا توقف "ستريت" مروج القرقوبي الخطير بكل احترافية


 أحالت عناصر الفرقة الحضرية للشرطة القضائية بالمنطقة

 الأمنية بطانة تابريكت بسلا، أخيرا، على وكيل الملك لدى المحكمة الابتدائية بالمدينة، متهما بتكوين شبكة مختصة في حيازة “القرقوبي”، والاتجار فيه، وله ارتباطات مع مهربين بمدن الجهة الشرقية للمملكة.



وضبطت عناصر الشرطة بحوزة الظنين 100 قرص مهلوس، كانت معدة للبيع، ومبلغا ماليا، وهاتفا محمولا.
وتبين للمحققين أثناء إخضاع المحجوزات للمعاينة أن مصدر الأقراص الجزائر، وبعد استنطاق وكيل الملك للموقوف، أمر بإيداعه السجن المحلي بالعرجات 2، فيما حررت الضابطة القضائية مذكرات بحث في حق آخرين، على الصعيد الوطني.
وأفاد مصدر “الصباح”، أن المشتبه فيه الملقب ب”ستريت”، في عقده الثالث، جرى إيقافه بحي الرحمة، بعد أن توصلت المصالح الأمنية بمعلومات حول نشاطه المشبوه، وقامت بترصد حركاته إلى حين سقوطه في شباكها.
وتوالت اعترافات الموقوف في نقل وترويج الأقراص الطبية، كما كشفت التحريات ربطه علاقات مع بائعين بالتقسيط بالمدينة، كما كان الموقوف يستعمل هاتفه المحمول في تحديد مواعيد اللقاءات، بعيدا عن أعين أفراد الشرطة، ما سهل عليه جني أرباح مالية، شجعته على اقتناء الأقراص من مهربين بأثمنة منخفضة، وإعادة ترويجها على موزعين بمناطق أخرى.
وأحيلت الكمية المحجوزة على الآمر بالصرف لدى إدارة الجمارك والضرائب غير المباشرة بالرباط، قصد تنصيب نفسها مطالبة بالحق المدني، بعدما تبين أن الأقراص المخدرة مهربة من الجزائر في ظروف غامضة. 
ع . ل
المصدر الصباح للافادة


 إمام يتزعم عصابة كنوز بضواحي سطات


أطاحت مصالح الدرك الملكي بضواحي سطات، الثلاثاء 9 دجنبر 2020، بصيد ثمين، تمثل في تفكيك عصابة إجرامية للتنقيب عن الكنوز واستخراجها، يتزعمها إمام مسجد

وحسب ما أوردته صحيفة "الصباح"، في عددها ليوم الخميس 10 دجنبر 2020، فقد مكإمام يتزعم عصابة كنوز بضواحي سطات
أطاحت مصالح الدرك الملكي بضواحي سطات، الثلاثاء 9 دجنبر 2020، بصيد ثمين، تمثل في تفكيك عصابة إجرامية للتنقيب عن الكنوز واستخراجها، يتزعمها إمام مسجد

وحسب ما أوردته صحيفة "الصباح"، في عددها ليوم الخميس 10 دجنبر 2020، فقد مكنت مداهمة للدرك من ضبط المشتبه فيهم في حالة تلبس، منهمكين في عملية الحفر لتخريب سور قصبة تاريخية في محاولة لاستخراج كنز مدفون بها، ما أسفر عن اعتقال أربعة أشخاص.

وذكرت اليومية أن المعلومات الأولية للبحث كشفت أن العصابة تتكون من ثلاثة مشعوذين، وإمام مسجد بأولاد فرج بإقليم الجديدة، الذي
الذي يعد زعيما لعصابة تعتمد على الشعوذة والآلات المتطورة للتنقيب عن "المطمورة" المرغوب في حفرها، لاستخراج الذهب ومختلف أنواع النفائس المبحوث عنها، قبل أن يفتضح أمرها، بفعل يقظة عناصر الدرك الملكي وسرعة تدخلها.

وأوضحت مصادر للجريدة أن افتضاح أمر العصابة تم بناء على ضبطهم، من قبل دورية للدرك الملكي، كانت تقوم بحملة تمشيط بالمنطقة، في إطار الإجراءات الاستباقية لمحاصرة مختلف أشكال الجريمة، قبل أن يثير انتباه العناصر الدركية تجمع أشخاص بقصبة تاريخية بقرية کدانة في الصباح الباكر، ما جعلها تشتبه في وجود نشاط إجرامي، الأمر الذي حدا بها إلى الانتقال للمكان موضوع الاشتباه فيه، للتأكد مما يحدث.

ومكن الوصول إلى المكان المشبوه عناصر الدرك الملكي من ضبط أربعة أشخاص، منهمكين في عملية الحفر لاستخراج الكنز، لتتم محاصرتهم واعتقالهم.

وأسفرت عملية المداهمة، عن ضبط المشتبه فيهم، وهم يحاولون استخراج كنز مدفون، بعدما شرعوا في محاولة تخریب القصبة التاريخية.

وارتباطا بعملية الإيقاف، تم حجز معدات وآلات متطورة للتنقيب والحفر، وطلاسم وبخور يستعين بها الفقيه والمشعوذون في عملية التنقيب عن الكنوز والمعادن النفيسة واستخراجها، وسيارتين.

وبعد اقتياد الموقوفين إلى مركز الدرك الملكي، تقرر وضعهم تحت تدابير الحراسة النظرية، في انتظار الانتهاء من التحقيقات وإحالة الإمام ومعاونيه على النيابة العامة المختصة بسطات، لفائدة البحث والتقديم.


نت مداهمة للدرك من ضبط المشتبه فيهم في حالة تلبس، منهمكين في عملية الحفر لتخريب سور قصبة تاريخية في محاولة لاستخراج كنز مدفون بها، ما أسفر عن اعتقال أربعة أشخاص.

وذكرت اليومية أن المعلومات الأولية للبحث كشفت أن العصابة تتكون من ثلاثة مشعوذين، وإمام مسجد بأولاد فرج بإقليم الجديدة، الذي
الذي يعد زعيما لعصابة تعتمد على الشعوذة والآلات المتطورة للتنقيب عن "المطمورة" المرغوب في حفرها، لاستخراج الذهب ومختلف أنواع النفائس المبحوث عنها، قبل أن يفتضح أمرها، بفعل يقظة عناصر الدرك الملكي وسرعة تدخلها.

وأوضحت مصادر للجريدة أن افتضاح أمر العصابة تم بناء على ضبطهم، من قبل دورية للدرك الملكي، كانت تقوم بحملة تمشيط بالمنطقة، في إطار الإجراءات الاستباقية لمحاصرة مختلف أشكال الجريمة، قبل أن يثير انتباه العناصر الدركية تجمع أشخاص بقصبة تاريخية بقرية کدانة في الصباح الباكر، ما جعلها تشتبه في وجود نشاط إجرامي، الأمر الذي حدا بها إلى الانتقال للمكان موضوع الاشتباه فيه، للتأكد مما يحدث.

ومكن الوصول إلى المكان المشبوه عناصر الدرك الملكي من ضبط أربعة أشخاص، منهمكين في عملية الحفر لاستخراج الكنز، لتتم محاصرتهم واعتقالهم.

وأسفرت عملية المداهمة، عن ضبط المشتبه فيهم، وهم يحاولون استخراج كنز مدفون، بعدما شرعوا في محاولة تخریب القصبة التاريخية.

وارتباطا بعملية الإيقاف، تم حجز معدات وآلات متطورة للتنقيب والحفر، وطلاسم وبخور يستعين بها الفقيه والمشعوذون في عملية التنقيب عن الكنوز والمعادن النفيسة واستخراجها، وسيارتين.

وبعد اقتياد الموقوفين إلى مركز الدرك الملكي، تقرر وضعهم تحت تدابير الحراسة النظرية، في انتظار الانتهاء من التحقيقات وإحالة الإمام ومعاونيه على النيابة العامة المختصة بسطات، لفائدة البحث والتقديم.


ياربي السلامة : شرطة مكناس تقي جامعة مولاي اسماعيل مواجهات دامية بين فصيليين


 تمكنت عناصر المصلحة الولائية للشرطة القضائية بمكناس،

 أمس، من توقيف 14طالبا ينتمون لفصيل النهج الديمقراطي القاعدي (البرنامج المحلي)، حيث ضطبوا بحوزتهم أسلحة بيضاء من مختلف الأحجام كانوا يعدون لمخطط دموي بمحيط جامعة مكناس.

وذكرت اليومية «الأحداث المغربية»، في عددها لنهاية الأسبوع (28، 29 دجنبر 2019)، أن 10 من بين الموقوفين الـ14 كانوا يقيمون داخل غرفة مكتراة بحي الزيتون، فيما الأربعة الآخرون كانوا يقطنون بغرفة بحي الوحدة بسيدي بوزكري.

وتابعت الجريدة، نقلا عن مصادرها، أنه تم وضع ثمانية من الطلبة تحت الحراسة النظرية رهن إشارة البحث الذي تشرف عليه النيابة العامة المختصة، وذلك لتحديد الظروف والملابسات المحيطة بما كان يخطط له الموقوفون، فضلا عن تحديد هوية باقي المتورطين المفترضين في الأفعال الإجرامية التي كانوا بصدد تنفيذها.

وتمكنت المصلحة الولائية للشرطة القضائية بمدينة مكناس بتنسيق مع مصالح المديرية العامة لمراقبة التراب الوطني، زوال أمس الخميس، من توقيف ثمانية طلبة ينتمون لأحد الفصائل الطلابية الجامعية، وذلك للاشتباه في تورطهم في الإعداد والتحضير لارتكاب أفعال إجرامية، حيث تم ضبطهم متلبسين بحيازة مجموعة كبيرة من الأسلحة البيضاء من مختلف الأنواع والأحجام.

وأوضح بلاغ للمديرية العامة للأمن الوطني أنه تم توقيف الطلبة المشتبه فيهم داخل غرفة مكتراة بأحد المنازل بحي الزيتون بمدينة مكناس، بينما أسفرت عملية التفتيش المنجزة عن حجز أسلحة بيضاء، وهي عبارة عن 13 مدية من النوع الكبير وخمسة سيوف، بالإضافة إلى فأس وأربع سلاسل حديدية و12 عصى خشبية، فضلا عن قفازات وأقنعة وسيارة يحتمل أن يكون الطلبة الموقوفون قد استعملوها لإيصال المحجوزات المختلفة إلى المحلات، التي استقروا بيها بحي الزيتون والوحدة القريبين من كليتي العلوم والآداب.

ولم تستعبد المصادر ذاتها أن يكون الطلبة الموقوفون بصدد القيام بأعمال إجرامية لتصفية الحسابات مع فصيل طلابي مناف بالساحة الجامعية.


تحييد خطر جانح منذوي السوابق برصاصة بعد عربدته على امنيين 


اضطر مفتش شرطة يعمل بفرقة مكافحة العصابات بولاية أمن البيضاء، مساء أمس (الخميس)، لاستخدام سلاحه الوظيفي وإطلاق رصاصة تحذيرية في الهواء، لتحييد الخطر الصادر عن جانحين من ذوي السوابق القضائية العديدة، عرضا ثلاثة شرطيين لاعتداء جسدي وهددا أمن وسلامة المواطنين.

وذكر بلاغ للمديرية العامة للأمن الوطني، أن دوريات الشرطة وفرقة مكافحة العصابات كانت قد تدخلت بحي التشارك بمنطقة البرنوصي بالبيضاء لتوقيف المشتبه فيه الرئيسي الذي كان في حالة اندفاع قوية وهدد سلامة الأشخاص والممتلكات بواسطة السلاح الأبيض وقنينة غاز، كما ألحق خسائر مادية بمحلات تجارية بمشاركة الشخص الثاني المعروف بدوره بسوابقه القضائية.

وأضاف المصدر ذاته أن المشتبه فيه الرئيسي أبدى مقاومة عنيفة باستعمال أداة حديدية راضة وقنينة غاز، بينما كان مشاركه يمكنه من أكواب وقنينات زجاجية لاستهداف عناصر الشرطة، مما تسبب في إصابة ثلاثة موظفين للشرطة بجروح في الرأس والكتف والساعد، الأمر الذي اضطر أحد عناصر فرقة مكافحة العصابات لإطلاق رصاصة تحذيرية في الهواء لصد الاعتداء وضبط المشتبه فيهما.

وقد تم، حسب البلاغ، نقل الشرطيين الثلاثة المصابين للمستشفى لتلقي الإسعافات الضرورية، بينما تم إيداع المشتبه فيهما معا تحت تدبير الحراسة النظرية رهن إشارة البحث الذي يجري تحت إشراف النيابة العامة المختصة، للكشف عن جميع ظروف وملابسات وخلفيات هذه القضية.

يقاف عصابة متلبسة بتهريب نصف طن من الحشيش بالرشيدية

 ايقاف عصابة متلبسة بتهريب نصف طن من الحشيش بالرشيدية 

يقاف عصابة متلبسة بتهريب نصف طن من الحشيش بالرشيدية

أوقفت عناصر المصلحة الجهوية للشرطة القضائية بمدينة الرشيدية بتنسيق مع نظيرتها بميدلت، بناءً على معلومات دقيقة وفرتها مصالح المديرية العامة لمراقبة التراب الوطني، زوال الأربعاء 20 يناير، ستة أشخاص يشتبه في ارتباطهم بشبكة إجرامية تنشط في التهريب الدولي للمخدرات والمؤثرات العقلية.

وحسب مصدر لـEL JARIMA ، فقد تم إيقاف المشتبه فيهم خلال عمليتين أمنيتين، الأولى تم تنفيذها بالجماعة القروية "النزالة" على بعد 80 كيلومتر في اتجاه مدينة الريش والثانية في المنطقة القروية "زبزاط" في اتجاه مكناس، حيث مكنت عمليات التفتيش عن ضبط ثلاث سيارات وحجز 17 رزمة من مخدر الشيرا بلغ مجموع وزنها 510 كيلوغرامات.

وذكر المصدر أنه تم الاحتفاظ بالمشتبه فيهم تحت تدبير الحراسة النظرية رهن إشارة البحث الذي تشرف عليه النيابة العامة المختصة، وذلك لتحديد باقي الامتدادات المحتملة لهذا النشاط الإجرامي، فيما لازالت التحريات جارية بغرض توقيف جميع المتورطين المفترضين في ارتكاب هذه الأفعال الإجرامية.




 

إيقاف جانح بطنجة بعد ارتكابه جريمة قتل 

أوقفت عناصر المصلحة الولائية للشرطة القضائية بمدينة طنجة، صباح اليوم الخميس 21 يناير، شخصا يبلغ من العمر 18 سنة، من ذوي السوابق القضائية، وذلك للاشتباه في تورطه في قضية تتعلق 
بالضرب والجرح المفضي للموت
وحسب مصدر لـle360، فإن المشتبه فيه دخل في خلاف مع الضحية البالغ من العمر 23 سنة، لأسباب تعكف حاليا الأبحاث القضائية على تحديدها، قبل أن يتطور الأمر بينهما إلى اعتداء جسدي باستعمال السلاح الأبيض، مما تسبب في وفاة الضحية مباشرة بعد وصوله إلى المستشفى المحلي.
وحسب المصدر فقد أسفرت الأبحاث والتحريات المنجزة في هذه القضية عن تحديد هوية المشتبه فيه وإيقافه بعد مرور وقت وجيز عن ارتكاب هذه الأفعال الإجرامية، علاوة على حجز السلاح الأبيض المستعمل في هذا الاعتداء.

وحسب المصدر فقد أسفرت الأبحاث والتحريات المنجزة في هذه القضية عن تحديد هوية المشتبه فيه وإيقافه بعد مرور وقت وجيز عن ارتكاب هذه الأفعال الإجرامية، علاوة على حجز السلاح الأبيض المستعمل في هذا الاعتداء.

وقد تم إيداع المشتبه فيه تحت تدبير الحراسة النظرية رهن إشارة البحث الذي يجري تحت إشراف النيابة العامة المختصة، وذلك للكشف عن جميع ظروف وملابسات هذه القضية، وكذا تحديد الخلفيات الحقيقية لارتكاب هذه الأفعال الإجرامية.‏
المصدر : le360

مصرع عجوز بسبب هروب شاب من دورية امنية بسبب الكمامة


لقيت مسنة مصرعها، مساء الجمعة الماضي، إثر اصطدامها بشاب عشريني كان فارا من دورية للشرطة بأحد الأزقة بالمدينة العتيقة للصويرة.

وذكرت مصادر متطابقة لـ “الصباح” أن أفراد الدورية كانوا بصدد جولة روتينية بالمدينة العتيقة، لمراقبة تطبيق الإجراءات الاحترازية من قبل المواطنين، قبل أن يسترعي انتباههم الشاب وهو يتجول بدون كمامة.

وأضافت المصادر أنه بمجرد ما أوقف أفراد الدورية الشاب مستفسرين إياه عن سبب عدم ارتدائه الكمامة، وهموا بتحرير مخالفة في حقه، حتى لاذ بالفرار.

وزادت المصادر أن المتهم تسلل عبر بعض الأزقة الضيقة، قبل أن يفاجأ بالعجوز، التي تبلغ من العمر قرابة ثمانين عاما، تظهر أمامه فوقع اصطدام بينهما، فسقطت العجوز على حائط فأصيبت في رأسها وأغمي عليها، في الوقت الذي واصل فيه الشاب الهروب.

وبعد تدخل عناصر الوقاية المدنية، نقلت الضحية إلى قسم المستعجلات بالمستشفى الإقليمي محمد بنعبد الله، لكنها فارقت الحياة هناك، متأثرة بنزيف داخلي أصابها وكسر في جبينها، ليتم إيداعها مستودع الأموات بالمستشفى ذاته.

من جانب آخر، واصلت دورية الأمن مطاردتها للمتهم، إذ استنفرت أفرادها إلى أن ألقت القبض عليه، وسلمته إلى العدالة.


في زمن قياسي تمكنت الشرطة القضائية بالخميسات من فك لغز جريمة البئر



تمكنت عناصر فرقة الشرطة القضائية بالمنطقة الإقليمية للأمن بمدينة الخميسات، أمس الاثنين، من توقيف ثلاثة أشخاص، من بينهم قاصر وشخص من ذوي السوابق القضائية، وذلك للاشتباه في تورطهم في قضية تتعلق بالضرب والجرح المفضي إلى الموت.


وذكر بلاغ للمديرية العامة للأمن الوطني أن مصالح الشرطة القضائية كانت قد باشرت، صباح أمس الاثنين، إجراءات معاينة جثة تحمل آثار اعتداء باستعمال السلاح الأبيض، عثر عليها ببئر بمنطقة “عين الخميس” بمدينة الخميسات، قبل أن تقود الأبحاث والتحريات إلى تحديد هوية ثلاثة من المشتبه فيهم وتوقيفهم في ظرف وجيز بعد ارتكاب هذه الجريمة.


وأضاف المصدر ذاته أن المعطيات الأولية للبحث تشير إلى دخول الضحية في خلاف مع أحد المشتبه فيهم، وذلك لأسباب تعكف حاليا الأبحاث على تحديدها، الأمر الذي تطور إلى تعريضه لاعتداء جسدي باستعمال السلاح الأبيض ورمي جثته في بئر بحضور ومساعدة باقي الموقوفين.


وخلص البلاغ إلى أنه تم الاحتفاظ بالمشتبه فيهم، الراشدين تحت تدبير الحراسة النظرية، والمراقبة الشرطية بالنسبة للقاصر، رهن إشارة البحث الذي تشرف عليه النيابة العامة المختصة، فيما تتواصل الأبحاث من أجل توقيف باقي المتورطين المفترضين في هذه الأفعال الإجرامية بعد أن تم تحديد هوياتهم بشكل كامل.


* هبة بريس

 أمن مكناس: حجز 24.074 قرص طبي مخدر وتوقيف 



12 شخصا يشتبه في ارتباطهم بشبكة إجرامية تنشط في الاتجار غير المشروع في الأقراص الطبية المخدر، وذلك في  بمكناس عملية مشتركةو نوعية  بين الشرطة القضائية  ومصالح المديرية العامة لمراقبة التراب الوطني.

  JPO DGSN maroc  المصدر صفحة 

 اعتقال شرطي بالدار البيضاء بشكاية نصب 


 أمرت النيابة العامة لدى المحكمة الزجرية عين السبع بالبيضاء، بإجراء أبحاث حول تسجيلات منسوبة إلى موظف أمني يزاول مهامه بمصلحة الشرطة العلمية بعين الشق، والاستماع إلى أطراف القضية التي يتهم فيها بالنصب والاحتيال، وتلقي مبالغ مالية، من أجل التوظيف بأسلاك الشرطة.

وعلمت “الصباح” أن وكيل الملك لدى المحكمة الزجرية أناط الأبحاث في القضية، عصر الجمعة الماضي، بالفرقة الجنائية التابعة للشرطة القضائية بولاية أمن أنفا، وأن مساطر إدارية وقضائية تتواصل، اليوم (الاثنين)، للتثبت من الأفعال المنسوبة إلى موظف الشرطة سالف الذكر، ومواجهته بضحيتين، وكذا بتسجيلات منسوبة إليه، يعترف فيها تلقائيا أنه بالفعل توسط في العملية، كما يتهم فيها طرفا آخر بالاستحواذ على الأموال وعدم إرجاعها.
وحسب معلومات توصلت بها “الصباح”، فإن الموظف الأمني احتال على مشتكيين، وهما زوجان، تعرفا عليه في إحدى المناسبات العائلية، وربطا معه علاقة صداقة، إذ قدم لهما نفسه على أنه مفتش شرطة يزاول مهامه في أمن عين الشق، وعرض عليهما مساعدتهما في أي مشكل يواجهانه، فطلب منه المشتكي الأول مساعدته على التحاق زوجته بالوظيفة في أسلاك الأمن، لأنها تتوفر على المؤهلات القانونية، التي تسمح لها بذلك.
وخلال 2018، اتصل الموظف الأمني بالزوج وأخبره أن المديرية العامة أعلنت عن مباراة حراس الأمن، طالبا منه جمع الوثائق المطلوبة، وعند قيامهما بذلك أخبره الموظف أنه لابد من توفر المرشحة على عنوان بتراب عين الشق داخل نفوذ عمله، لإنجاح المهمة.
وبعد أيام أحضر لهما الموظف الأمني الاستدعاء الخاص بالمباراة، لأنه توصل به في عنوانه، والذي يشير إلى أن المباراة ستجرى بكلية الآداب عين الشق، وبعد انتهاء المباراة شرع في مطالبتهما بمبالغ مالية مختلفة بدعوى إتمام العملية، وتسلم منهما على التوالي مبالغ وصلت إلى 30 ألف درهم، على ست دفعات، قبل أن تظهر النتائج ويتبين أن المرشحة لم يكتب لها النجاح في الكتابي.
ولما واجهاه بضرورة استرجاع المبالغ، شرع في التسويف والادعاء بأنه ينتظر تسلمها من الشخص الآخر، الذي توسط في العملية، محاولا إخلاء ذمته والتظاهر بأنه بدوره وقع ضحية نصب.
ولم يتوصل الزوجان بأي مبالغ، رغم إمهالهما المشكوك في أمره أكثر من سنتين، إذ كان يدعي أنه سيقترض من البنك لتمكينهما من المبلغ، لكن لاشيء تحقق، وظلت المكالمات والرسائل تجري بين الأطراف الثلاثة سلبية، ورغم تنبيهه إلى أنهما يئسا من الانتظار وأنهما سيلجآن إلى العدالة، سار على الإيقاع نفسه، قبل أن يكتشفا أنه اقترض من البنك ولم ينفذ وعده، ليتوجها بعد ذلك إلى محام حرر شكاية في الموضوع ورفعها لوكيل الملك ضمنها بتسجيلات لمكالمات هاتفية يعترف فيها الموظف الأمني بأنه تسلم المبلغ وسيرجعه، ويحدد فيها العراقيل التي واجهته، كما يلتمس منهما الصبر والانتظار.
المصطفى صفر
المصدر جريدة الصباح للافادة

 تسببوا في هلع بعدد من الدواوير وسكان حاصروا أحدهم متلبسا بالسرقة


قضت غرفة الجنايات الابتدائية باستئنافية الجديدة ،الثلاثاء الماضي، بمؤاخذة ثلاثة “فراقشية”، وحكمت على كل واحد منهم بخمس سنوات سجنا نافذا، بعد متابعتهم في حالة اعتقال بجناية تكوين عصابة إجرامية والسرقة الموصوفة.
وأحالت عناصر الضابطة القضائية لدى المركز الترابي للدرك الملكي بالمركز الترابي لاثنين هشتوكة بإقليم الجديدة، سابقا، المتهمين على الوكيل العام للملك، الذي قرر متابعتهم وإيداعهم السجن المحلي، إلى حين عرضهم على غرفة الجنايات. وأفلحت عناصر الدرك الملكي بهشتوكة، في تفكيك عصابة “الفراقشية” المكونة من ثلاثة أشخاص من ذوي السوابق، أثاروا الخوف في الدواوير التابعة للجماعة الترابية سيدي علي بنحمدوش قرب أزمور.
وكشفت مصادر “الصباح ” أن الضابطة القضائية توصلت بعدة شكايات حول سرقة أبقار وأغنام من قبل مجهولين، وكثفت أبحاثها وتحرياتها، قبل أن يتوصل قائد المركز بمكالمة هاتفية من أحد المخبرين بضرورة التوجه لأحد الدواوير، حيث تم ضبط سيارة” بارتنير” تحمل عجلا مسروقا، وأن سائقها محاصر من قبل السكان ومالك العجل.
وخلال الاستماع إليه ، أكد أنه تسلم العجل من شخصين قصد نقله على متن سيارة إلى إحدى الوجهات، ليجد نفسه محاصرا من قبل السكان، إذ تبين أن العجل وبقرة تمت سرقتهما من أحد الإسطبلات بالمنطقة.
وتعميقا للبحث مع الموقوف، دل المحققين عن مكان وجود البقرة المسروقة الثانية، كما اعترف بهوية شركائه.
وتجندت فرقة دركية وبتنسيق مع النيابة العامة المختصة، تمكنت من إيقاف شريكي الموقوف، وتم استقدامهما إلى مقر الدرك الملكي بهشتوكة، حيث تم وضعهما تحت تدابير الحراسة النظرية.
وحاول الموقوفان خلال البحث معهما، إنكار التهم المنسوبة إليهما، قبل أن تتم مواجهتهما بتصريحات شريكهما والمسروق، ولم يجدا بدا من الاعتراف بضلوعهما في عملية السرقة التي استهدفت المواشي بإقليم الجديدة، كما اعترفا بسرقات مماثلة، إذ تم الاستماع لعدد من الضحايا في محاضر رسمية.
وبعد إتمام البحث، أحيل الموقوفون الثلاثة على النيابة العامة المختصة، التي أمرت بمتابعتهم وإحالتهم على غرفة الجنايات الابتدائية لمحاكمتهم.
وخلال أطوار المحاكمة عن بعد، تراجع المتهمون عن اعترافاتهم السابقة، أمام الضابطة القضائية والوكيل العام، وبعد مرافعة دفاعهم اختلت هيأة الحكم للتأمل وبعد المداولة قضت بمؤاخذتهم حسب التهم الموجهة إليهم.
أحمد سكاب (الجديدة)


 شاب في ربيعه الـ22 يقوم على تصفية خليلته بمدينة الزمامرة بعد شكوك حول خيانتها له

شاب في ربيعه الـ22 يقوم على تصفية خليلته بمدينة الزمامرة بعد شكوك حول خيانتها له


أقدم شاب في ربيعه الـ22 على تصفية خليلته بمدينة الزمامرة، بعدما راودته شكوك حول خيانتها له واستعمالها للشعوذة ضده. الخبر أوردته يومية «الأحداث المغربية »، في عددها الصادر غدا الثلاثاء.

وتقول الجريدة، إن المتهم ربط أسباب قتله لخليلته بالشارع العام بمدينة الزمامرة، بعد شكوك راودته حول استعمال الضحية لأساليب السحر والشعوذة ضده، بل وخيانتها له.

المتهم الذي يعمل بقالا بمدينة الجديدة، اعترف بهذه الشكوك أثناء مثوله في حالة اعتقال يوم الجمعة الماضي أمام الوكيل العام لدى محكمة الاستئناف بتهمة القتل العمد مع سبق الإصرار ومحاولة الانتحار، فيما مثل صديقان له امام النيابة العامة ذاتها في حالة سراح، بتهمة عدم التبليغ عن جناية.

وتضيف اليومية، أن المتهم أكد في معرض اعترافاته أمام الوكيل العام للملك، بأنه ربط علاقة غرامية مع الضحية التي تتحدر من نفس دواره بجماعة الحكاكشة (8 كلم جنوب مدينة الزمامرة)، حيث اتفقا على توثيق علاقتهما بشكل شرعي في القادم من الأيام، ما جعله يتكفل بمصاريف دراستها بمدينة الزمامرة، قبل أن يكتشف بأن علاقتهما شرعت تسوء شيئا فشيئا، سيما بعدما باحت له بسر فقدان عذريتها، حيث بدأت تراوده شكوك حول خيانتها له، ليصاب باهتزاز نفسي جعله عرضة لاضطرابات في النوم والأكل لم ينفع معها علاج الطبيب، حيث زار «فقيها شعبيا »، أكد له بأنه تعرض لأعمال سحر وشعوذة فاتجهت شكوكه

نحوها، فواجهها بهذا الأمر، ما جعلها تتثور في وجهه، وتطالب بإنهاء العلاقة التي تربط بينهما.

وتابعت الجريدة، أنه على إثر القرار الذي اتخذته الضحية، قرر المتهم الانتقام منها، حيث طلب موعدا للقاء بساحة «الانبعاث » بالمدينة المذكورة، بعدما تسلح بسكين مصمما العزم على تصفيتها، وأثناء توجهه لمكان اللقاء، قادته الصدفة إلى لقاء صديقين له، فطلب منهما الصفح بعدما أكد لهما بأنه سيلتقي خليلته، وأنه سيرتكب حماقة في حقها دون أن يكشف لهما عن حيازته للسكين وقراره تصفيتها.

جريمة قتل


وبمجرد لقائه بخليلته وجه لها لكمة على مستوى الوجه دون سابق إشعار، فسقطت أرضا، ليستل سكينه، وشرع يوجه لها طعنات متتالية، ما دفع الصديقين إلى محاولة انقاذ الضحية، لكن قوة الطعنات وسرعة تسديدها جعلا تدخلهما دون جدوى.

وبعدما تأكد للمتهم بأن خليلته قد فارقت الحياة متأثرة بطعناته المتتالية على مستوى الصدر، ابتلع أقراصا سامة تستعمل في إبادة الفئران محاولا الانتحار، لكن تدخل عناصر الوقاية المدنية ونقله بسرعة إلى المستشفى ساعد في إحباط عملية انتحاره.


 خرج من السجن ليقتل طليقته ويحاول ذبح ابنته وحماته بشفشاون

خرج من السجن ليقتل طليقته ويحاول ذبح ابنته وحماته بشفشاون


قام شخص على ارتكاب جريمة بشعة في حق طليقته وابنته وحماته، الليلة الماضية بجماعة بني احمد الشرقية ضواحي اقليم شفشاون.

أولى المعطيات تفيد بإقدام شخص حوالي الساعة الثالثة من صباح اليوم الثلاثاء بدوار بني خليفة جماعة بني احمد الشرقية إقليم شفشاون، على التسلل ليلا إلى منزل طليقته، التي أجهز عليها بسكين من الحجم الكبير.

المرأة الضحية التي تبلغ من العمر 42 سنة كانت متزوجة بالقاتل، الذي تواصل عناصر الدرك البحث عنه بعد فراره الى وجهة مجهولة، والذي يتحدر من دوار بوزطاط جماعة باب تازة، وقد قضى عقوبة سجنية لمدة ثلاث سنوات وفور خروجه انتابته حالة صدمة بعد علمه بزواج زوجته الضحية واختفائها رفقة أبنائها قبل أن تعود إلى الدوار.

المتهم وحسب مصادرنا كان يحاول ذبح أفراد أسرة طليقته فأصاب والدتها وابنته الكبرى، التي نقلت الى المستشفى في الساعات الاولى من صباح اليوم، ويعتقد ان المشتبه مصاب بمرض عقلي ألزمه منزله منذ سبعة أشهر.

بقيت الاشارة الى ان عناصر الدرك الملكي بالمنطقة فتحت تحقيقا لمعرفة تفاصيل الجريمة وتواصل تمشيط قرى وغابات مجاورة مستعينة بمروحية من أجل إيقاف الجاني.

 

رجل يقتل حماته بأصيلة خلال صراع نشب بين الزوجين

رجل يقتل حماته بأصيلة خلال صراع نشب بين الزوجين.

اهتزت مدينة أصيلة، صباح الاثنين 18 يناير 2021، على وقع جريمة بشعة راحت ضحيتها سيدة في السبعينيات من عمرها، إثر تلقيها طعنة من طرف زوج ابنتها خلال صراع نشب بين الزوجين.

ووفق المعطيات الأولية فإن المشتبه فيه جرى إيقافه من طرف دورية أمنية بأحد شوارع مدينة أصيلة، حيث عثر بحوزته على جزء من السكين الذي استعمله في ارتكاب جريمته.

وكشفت مصادر eljarima    ان المشتبه فيه (44 سنة) كان يعيش مشاكل مع زوجته التي تشتغل معلمة بإحدى المؤسسات التعليمية بالمدينة القديمة لأصيلة، وليلة أمس الأحد دخل في صراع مع زوجته، تدخلت على إثره حماته التي تبلغ من العمر نحو 75 سنة من أجل فض النزاع بينهما، إلا أنها تلقت طعنة بسكين كسر جزء منها داخل صدرها.

وقد نقلت الضحية، بعد فرار الزوج القاتل، إلى قسم المستعجلات من أجل إسعافها بمستشفى أصيلة، غير أنها لفظت أنفاسها الأخيرة أمام أعين ابنتها وأفراد من أسرتها.

وعملت مصالح الأمن بأصيلة، فور علمها بالحادث، على تيسير دوريات أمنية تمكنت بعد أقل من ساعة من إيقاف المتهم، الذي كان يشتغل بائعا متجولا بأصيلة، وكان في طريقه للتوجه الى مسقط راسه بمدينة القصر الكبير، حسب ما ذكره للمحققين.

منقول للافادة

Fourni par Blogger.